Monday 11 November 2013

Brain Or Stone مخ او حجر

 بعد ما شوفت لقاء اسماعيل الملحد على فى 90 دقيقة تأكدت ان معظم البشر و خاصة المصريين و العرب لديهم بدل المخ   "زلطة" او حجر .. أشمعنا ؟ هقولكم شوية أسباب بسيطة                  
1.الحجر ناشف و جامد : الحجر لا يمكن يكبر لكن ممكن يصغر بفعل عوامل التعرية و الزمن و لو بدل مخك فى حجر يبقى بيصغر مع الزمن
2.الحجر ملوش ملامح: معندكش حدود معينة او مبادئ واضحة أو معايير للنقاش او فرضيات او أسس تمشى عليها و تفكر بيها ..الحجر ملوش شكل معين و عشوائى و بالتالى أفكار الأنواع دى عشوائية و ملهاش معنى ولا ترتيب
3.صعب يقف على وضع:تخيل لو جبنا زلط من الشارع عشان نبنى عمارة ...أنسى ..لازم طوب مشكل و ليه شكل محدد عشان يقف و يثبت ..الزلط لأ ..ملوش جنب أو ارض واقف عليها
4.الزلط كتيييييييييييييير و موجود بكثرة ..قولب الطوب أو الأمخاخ المرتبة يتم صناعتها و الحدق يفهم

طيب الحل ؟؟
نكسر الزلط أو نبدله أو نشكله
الحل الأول و الثالث ممكن يتعملوا ..و بيحصلوا مرات كتير سواء عن طريق الشخص أبو زلطة أو اخرين ..نبدله دى محتاجة وقت و محتاجة انفتاح و أعتقد ممكن تحصل بعد ما نكسره أو نشكله نقدر نبدله بقالب أكبر و أكبر و أكبر
اللطيف فى الموضوع ان عقلنا مهما وصل من أتساع له نهاية و هيفضل " قالب" بس مش لازم يكون حجر J
ملاحظة: أنا مش ملحد و ضد الالحاد لكن مش ضد الملحدين

Twitter: @DoubleMRap
Facebook: www.facebook.com/DoubleMRapOfficial

Friday 5 July 2013

مرسى..فاشل أم فاشى؟ Morsi. Fruitless or Fascist

                  مرسى..فاشل أم فاشى؟ Morsi. Fruitless or Fascist

فى ظل ما يحدث من عنف ممنهج و منظم من جماعة الأخوان المسلمين و بعد عزل محمد مرسى أخذت خطوة للوراء لأرى فترة العام السابق و ما يحدث الأن بشكل أفضل و كان سؤالى هل مرسى و الأخوان المسلمين كانوا جماعة فاشية أم فاشلة أم الأثنين؟

فى رأيى ان الأخوان حاولوا ان يصبحوا جماعة فاشية و فشلوا فى ذلك .الفاشية فى الحكم تتطلب مهارات خاصة و دهاء و مكر و ذكاء و قدرة على الخطاب المؤثر مثل هتلر و موسولينى و تلك النقطة بالذات لم تتوافر فى الأخوان و مندوبهم فى الرئاسة محمد مرسى ..و لذلك أرى ما يحدث الأن كنتيجة طبيعية لفشل ذلك التنظيم السرى بتقليد عظماء الفاشية و القادة الكبار فعادوا للحركة السرية الغوغائية مرة أخرى كتلك التنظيمات الشيوعية فى ألمانيا و التى لم يكن لها تنظيم و قوة الخطاب كما فى روسيا و البلشفيين كانت جماعات تمتلك السلاح و بعض القدرة التنظيمية و لكن دون القدرة على التأثير او بمعنى أصح فقدوا قدرتهم المؤقتة على الـأثير..أتجه الشيوعيون و الماركسيون فى ألمانيا الى السلاح كما اتجه الحزب النازى و فهم السياسيون أن النازية جنون مطبق و لكن العامة رأوا فى هتلر مخلصهم من العار و ذلك نتيجة لموهبته الفذة فى الخطاب و الأقناع و أيضا -لنكون منصفين- و طنيته الشديدة و حبه لبلاده و هذه العوامل لا تتوفر فى الأخوان المسلمين.

   لا أدرى ما تخبئه الأيام القادمة لمصر و لكن أثق فى الله الذى يرى و يتحكم و فوق الجميع    

In the light of what happening now as an organized violence from the Muslim Brotherhood.And after Morsi I took a step back to see the past year and what happening now in a better view and my question was Morsi and the Muslim Brotherhood was fascist or fruitless or both ?

In my opinion the Muslim Brotherhood tried to be fascist but they failed in that.Fascism requires special skills,intelligence,and ability to make an influence speech as Hitler and Mussolini and this point specially wasn't in the MB and their representative in Presidency Mohamed Morsi .That's why I see what happening now as an expected result of failure for that secret order as they tried to copy "The Great Fascists" and major leaders so they came back to the idea of the secret order and demagogy again as these communist orders in Germany they didn't have the ability of organizing and power of speech as Russia and the Bolsheviks they was groups have weapons and a little of organizing power but without the ability to influence or we can say they lost their temporary ability of influence.the Marxists and communists in Germany to violence as the Nazis too the politicians understood that the Nazis ideas are absolute madness but the public saw Hitler as their savior from shame and that due to his abilities in speaking and persuading and also-to be honest- his patriotism and his love for his country and all this points are not in the Muslim Brotherhood

I don't know what the next days hide for Egypt,but I trust God the one who see and control everything .. he is above everything 

Double M

Twitter:@DoubleMRap

Facebook:https://www.facebook.com/pages/Double-M/138519172886051

Thursday 4 July 2013

المزيكا المسيحية..من أين و الى أين؟ فى عصر الثورة

      المزيكا المسيحية..من أين و الى أين؟ فى عصر الثورة

هذا الموضوع شغلنى منذ فترة كبيرة منذ سنوات حتى قبل الثورة .فمنذ أن بدأت فى مزيكا الهيب هوب و الراب  و انا أرى ان هناك الكثير من الخلط  فيما يتعلق بموضوع المزيكا المسيحية و لهذا فقد أرتأيت ان اوضح بعض النقاط التى هى حقائق يعرفها أغلب الموسيقيين و المهتمين بالفنون 

هناك فرق كبير بين ما يعرف ب العبادة أو التسبيح Worship و المزيكا المسيحية Christian Music 
العبادة : وهى  التأمل فى شخص الله و صفاته و أعماله و تكون بعبارات سهلة و بسيطة و نغمات بسيطة حتى يسهل على الجميع أدائها و فى الغالب لا يتطلب فيها حرفية عالية  و لن نتحدث عن قيادة الروح القدس فهذا ليس موضوعنا و لكن فى العام هى من ابسط انواع المزيكا و تعزف داخل الكنائس بالغرض السابق ذكره.و لا نعنى انه يجب اهمال التسبيح و المسبيحين بل على العكس يجب تدريبهم روحيا و فنيا حتى يستطيعون قيادة شعب الرب فى التسبيح و هذا النوع عادة ما يعرف ب "الترانيم"
المزيكا المسيحية :  و هى  تشتمل على كافة انواع المزيكا (شرقى .غربى) او (راب.روك.كانترى.بوب.ترانس.تكنو.هيب هوب.أر اند بى ....الخ) و يجب ان تكون على قدر احترافى يضاهى السوق و من المفترض ان يتفوق عليه حتى يستطيع جذب المستمع و ينافس مع الأفكار التى تبثها تلك المزيكا خاصة فى هذه الايام -بعضها جيد و بعضها سيئ حتى لا نفهم خطأ-

اذا ما المشكلة؟؟

فى وجهة نظرى و ما أراه ان "الكنيسة" جماعة المؤمنين أكتفت فقط بالعبادة و ليس فقط بل هاجمت من يخرج عن هذا النمط البدائى الغير حرفى و خلطت بين المفاهيم فأصبح اى نوع مزيكا يأتى بأسم المسيح عبارة عن "ترانيم" و الغرض منه التسبيح و استخدامه فى الكنائس و هذا ابعد ما يكون عن الغرض من تلك المزيكا فكثيرا ما سؤلت فى عدة مواضع "هل تريد من الناس أن "ترنم" راب داخل الكنائس؟ او يعنى ايه "ترانيم" راب ؟ فهنا نجد المشكلة فى مفهوم "ترانيم" و "مزيكا مسيحية" و نتيجة لهذا الخلط تم انتاج نوع مشوه من الموسيقى يحاول الجمع بين التسبيح و بين المزيكا المسيحية حتى يرضى الجميع فأصبح التقليد و عدم الحرفيه مسار سخرية من خارج الكنيسة و عدم قبول او اعتياد من داخلها

الخلاصة ان التسبيح لا يمكن الأستغناء عنه داخل الكنيسة لكن وجب الأستغناء عن تلك الطريقة فى المزيكا عندما يراد بها توصيل الرسالة و المبادئ للعالم الذى يسمع شتى ألوان المزيكا كما ان وءد المواهب داخل الكنيسة و "تطفيشها" شئ خطير خاصة فى عصر الثورة الذى صاحبه ظهور عدة فرق و أفراد موهوبين و مختلفين عن الموسيقى التقليدية حتى انهم اضعفوا موقف القدامى جدا و هم جديرون بذلك ..على الكنيسة ان تلحق ركب الثورة و تثور بداخلها على العادات الموروثة خطأ حتى تستطيع تنفيذ دورها فى داخل المجتمع بنشر أفكار المحبة و السلام و عدم الأنانية التى تملأ الدنيا هذه الأيام

Double M
Twitter:@DoubleMRap